יום חמישי, 7 בפברואר 2019

مدرسة الشافعي الطيبة בית ספר יסודי אלשאפעי - טייבה

מפגש מרתק בין סבים ותלמידים בבית ספר אלשאפעי - טייבה

مشروع جسر الأجيال في مدرسة الشافعي –

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما أَكْرَم شَابٌّ شَيْخاً لِسِنِّهِ إِلاَّ قَيَّضَ اللَّه لَهُ مَنْ يُكْرِمُهُ عِنْد سِنِّه " صدق رسول الله.

مشروع مميز أخر ينضم إلى قطار المشاريع الشافعية, انه مشروع          " جسر الأجيال "

به يلتقي الجيل الذهبي من الأجداد والجدات مع أحفادهم في ربوع مدرسة الشافعي, لمحاولة إيصال جسر بين عالم الأجداد في الزمن الجميل وبين عالم احفادهم في الزمن الحالي عن طريق فعاليات ونشاطات غاية في الروعة. 

كان اللقاء الثاني لمشروع جسر الأجيال في مدرسة الشافعي يوم الثلاثاء 5/2/2019 

حضر مجموعة الأجداد المشتركين في المشروع الى مدرسة الشافعي حيث استقبلهم الطلاب الاحفاد بكل حفاوة وترحاب وبعد التضييفات رحب مدير مدرسة الشافعي بالضيوف الكرام والقى كلمته حول المشروع وحول أهميته التي تعود على الجد والحفيد في نفس الوقت, 

ثم تحدثت المربية ختام عبد القادر مركزة الموضوع عن المشروع وانه عطاء متبادل ومشاركة حيث ان الجد يشارك حفيده بخبراته في مجالات الحياة وتراثه الماضي والطالب يعطي من خبرته ومعرفته في مجال الحاسوب .والهدف من المشروع تقليص الفجوة بين الجيلين. كما والقت المعلمه عبير عبد القادر مركزة اللغه العربيه في المدرسه كلمه معبره عن مكانة كبار السن في حياة الأطفال , وعن أهمية التواصل بينهم عن طريق القصص والألعاب..

ثم القت الطالبة شمس ربيع قصيدة " لي جدة ترأف بي"

ثم القت الطالبة زينة كلمة عن أيام زمان ورحبت بجدتها 

بعد ذلك قمنا بعمل فعالية التعارف حيث يمسك الجد/ة الخيط ويعرف على نفسه ويتحدث عن الجيلين وإعطاء رأيه بالمشروع ويلقي بالخيط لجد أخر او حفيد .

وفي ختام اللقاء قام كل حفيد بزرع وردة لجده/ته .

كان لقاء ممتعاً ,عَكَسَ حقيقة الإحترام والتعاون المتبادل والنظام والمسؤولية , استمتع الجميع, وكانت ترتسم على وجوه المسنين, والطلاب البسمة وشعر الجميع بقيمة التواصل التي حصلت بين الطرفين.

شكر مدير المدرسه المعلمتين ختام وعبير على هذا اللقاء الرائع والمشروع المميز.كما وشكر الأجداد على المشاركه الفعاله والمميزه وتمنى لهم دوام الصحه والعافيه.








אין תגובות: